الثلاثاء، 4 أغسطس 2015

ما لا تعرفة عن بيل غيتس صاحب شركة مايكروسوفت ! الجزا الاول

اليوم معنا قصة حياة شخصية من اعظم واعني شخصيات العالم " بيل غيتس " الذي استطاع ان يحقق ثروة تجلعة يتربع علي عرش اغني شخصية في العالم تقدر ثروتة بحاولي بليون دولار وكل هذ المال من عملة البسيط الاولي صناعة منة ظاهرة الاعمال في الماضي قبل ان ينتشر الحواسيب بهذا الشكل الكبير .

عندما كان بيل غتيس صغير كان دائما يقول لمعلمية انه سوف يصبح مليونيرا عندما يوصل الي سن الثلاثين كانت هذه المره الاولي التي يخطا فيها في التقدير فهو قد لصبح بليونير في سن الواحد وثلاثين وقد قال ان ؤحلة الالف ميل تبدا بخطوة ورحلة المليارت تبدأ بفكرة كل من كان يعرف بيل يقول انه لم يترك فرصة الا وان قام بستغلالها يعنين العقول الاكفا يصمم علي اهدافة دون ان يمل او يتمكن منه الكسل.

 ينتصر علي المعارضين له باستمرار يسيطر علي كافة مجرايت السوق يصدر القرارت يتعرف علي اخطائه ولا يحوال تكرارها لكي يبقي في المقدمة فقد قال ايضا وهو طفل انه يستطيع ان يفعل اي شئ يضع فيه كل تفكيره من هنا نره ان قاموس هذا الطفل لا يختوي علي كلمة مستحيل فقط يفكر ثم يحوال بكافة مجهوداتة ان ينفذ دون خمول او كسل الذي يقتل كافة المشاريع .
والدي هذا العبقري الصغير بيل غيتس وليام و ماري.

 لقد ولد في عائلة غنية عام 1955/10/28 في الولايات المتحدة الامريكية كان عندهم صندوق ائتمان يحتوي علي اكثر من مليون دولار تركه له جده الذي كان يعمل رئيس المصرف الامريكي ومع كل هذا المال الموجوده له يستطيع ان يستخدم منه ماشاء لكي يبني نفسه ولكنة رفض ان ياخد ولو دولار واحد حتي واصرار علي ان يبني نفسه بنفسه و مملكتة .

والده وليام كان محامي كبير وامه ماري كانت تعمل معلمة وكانت تقوم بتنظيم حياته طفلها فقط تعود علي النظام منذ نشاتة وكان لبيل اختين اصغر من هما كرستين و ليبي وعلي الرغم من ان بيل كان طفل صغير لم يكن يريد ان يضيع وقتة فيما لايفيدة حتي اوقات الفراغ الخاصه به  وكان يقول ان جلسات العشاء مع الاهل في المنزل محيط للعلم كنت اتعلم منه فقد كان مميزا ومختلفا وعنده ذاكرة لا يوجد لها منافس وكان يردد دائما انه يستطيع ان يفعل اي شئ يصمم عليه وكان يقول احد اصداقائه ان بيل كان اذكي من الجميع وكان اعلي منا في التفكير وكان يحب الانخراط بالناس ويحب السباحة بشكل خاص .

ما لا تعرفة عن بيل غيتس صاحب شركة مايكروسوفت ! الجزا الاول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق